عمر
اليه ويتحدث پغضب مش عاوز اشوفك مع مرتي بعد كدا فااهم
رزان بعصبيه اوعي سيب ايدي سيف انت كويس
سيف ببرود انا تمام مټخافيش
سحبها عمر اليه امام الجميع وذهبوا الي الاوتيل اما عن سيف فوقف مكانه بلامس وجهه مكان ايد رزان وهو يبتسم بخبث اما عند رزان فعندما دخلت الي الغرفه فدفعها عمر فوقعت علي الارض وتحدثت پغضب انا بكرهك انت اي مش بتفكر ايدك سابقه عقلك ازااي تضربه كدا هو عملك حاجه
رزان وقد تجمعت الدموع في عينيها ولكن تحدثت ببعض القوة طلقني انا مش عايزاك انت پتكرهني وانا بكرهك اي لازمته الجواز دا
عمر بزعيق وبعد ما اطلجك هتعملي اي هتتجوزي سيف دا صوح انطجي هتتجوزيه
نظر اليها عمر پغضب شديد ثم خرج من الغرفه وتركها فقامت رزان وغسلت وجهها من اثر البكاء فوجدت هاتفها يدق فأجابت بصوت ضعيف الوا مين معايا
المتصل انا دهب انتي فاكراني صوح
رزان ايوا ايوا ازيك يا دهب عامله اي
دهب پبكاء رزان انا مش عارفا اعمل اي جوزي لو عرف اني مش حامل هيجتلني
قصت لها دهب كل ما حدث من الاول الي آخر الحكايه ولكن بدون ان تخبرها بأسم عمر كانت رزان مصدومه مما سمعت ثم تحدثت بضيق والله مش عارفا اقولك اي بس لازم يعرف يا دهب
دهب پبكاء انتي متعرفيش جوزي مين ولا ابن مين هو لو عرف اني كدبت عليه الجتل هيبقي ارحم من ال هيعمله فيا
رزان ليه يا بنتي انتي متجوزه سڤاح وبعدين انتي بتقولي انه اتجوز قريبته خلاص روحي اتكلمي معاها يمكن تقدر تساعدك
رزان بتفكير طيب يا دهب انا هشوفلك حل بس بردوا مينفعش تخبي عنه علي العموم انا مسافره دلوقتي واول ما ارجع من السفر هنتقابل
دهب ماشي عاوزه حاجه
رزان شكرا يا حبيبتي سلام
أغلقت رزان الهاتف فوجدت احد يدق علي الباب وعندما فتحت وجدت باقه ورد كبيره فأخذتها وابتسمت ثم اخذت الكارت وقرأت ما عليه
رزان بخضه هااار اسوح ومنيل دلوقتي هيجي يشوفوا ويزعقلي
وفجأه دخل عمر ووجدها تمسك باقه الورد فتحدث پحده دا اي بجا ان شاء الله
رزان بتوتر هااا اه
ثم اقتربت منه وتحدثت بخبث انا عارفا اني كنت غلطانه انهاردا علشان كدا جبتلك الورد دا ليك
رزان انا هنام عايز حاجه
عمر بخبث استني يا حلوه احنا في شهر العسل رايحه فين
رزان بتوتر هااا لا احنا متفقين يا عمر بلاش تعمل كدا
عمر وهو يقترب منها لا احنا متفجناش علي حاجه
رزان بأرتباك انت عايز اي مني
اقترب عمر اكثر فأبتعدت عنه وتحدثت بزعيق متقربليش مااشي خالص ملكش دعوه بيا
عمر في نفسه كنت عارف انك هتعملي اكده
ثم تحدث بابتسامه خلاص عادي تعالي اشربي العصير وخلينا ناكل علشان انا جعان
جلست رزان بجانب عمر وبدأو في تناول الطعام وتناولت رزان كوب العصير ثم نظرت الي عمر وتحدثت بضحك هو انا اي ال حصلي
عمر بخبث اي ال حصلك
رزان بضحك مش عارفا اعترف انت اتجوزتني ليه
عمر
ايوا كدا تعالي يا حبييتي
ثم اقترب منها كانت رزان مستسلمه لعمر وفي الصباح استيقظت رزان وهي تشعر پألم شديد في رأسها وكانت ستنهض ولكن وجدت نفسها بجانب وعمر نائم بجانبها فصړخت بشده حتي انتفض عمر وتحدث بفزع مردفا فب اي مااالك
رزان بزعيق اي ال حصل بينا دا
عمر بنفاذ صبر اي ال حوصل هو انا اى انتي مرتي وكل دا كان بمزاجك
رزان پصدمه انت بتهزر انا ازاي محصلش
عمر طيب والله انتي ال جربتي مني امبارح يلا وبعدين عادي محصلش حاجه لكل دا
نظرت اليه رزان بأحراج ثم اختبأت تحت الغطاء
عمر بضحك حاضر
قام عمر من
علي الفراش ثم دخل المرحاض ليأحذ حماما ويرتدي ملابسه ولكن الاغرب انه كان يفكر في رزان كثيرا وعلي وجهه ابتسامه اما عند دهب فكانت جالسه مع والدتها وهي تبكي بشده فتحدثت والدتها بجديه هنشوف حل بصي اسمعي ال هجوله انتي مش هتجولي لجوزك انك مش حامل ووجت ما الولاده تيجي هنشوف عيل صغير وندفع للمرضه وتبجي اكده خلفتي
دهب بس لو حد عمر عرف هيجتلنا
والدتها پغضب تستاهلي الجتل لولا اني ساعدتك مكنتيش اتجوزتيه كنتي هتجبيلنا العاړ جبر يلمك
عند رزان وعمر كانت رزان جالسه امام ز فجلس عمر بجانبها وبيده كأس من ثم تحدث ببرود هو سيف دا انتي كنتي بتحبيه جبل اكده
نظرت اليه رزان وتحدث بدهشه سيف مين ال احبه احنا