للعشق_حدود
و اتكلمت پغضب انسى اللي في دماغك دا تنساه تماما انا عمري ما هسمحلك تقرب... مني
دياب بثقة و وافقتي عليا ليه بقى
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل بنفس ثقته و هي بتربع ايديها اسباب تخصني و على فكرة انا بحب واحد تاني و هكون قريب جدا في حض.....
مكملتش الجملة لتنصدم بدياب اللي مسكها... بكل قوته من شعرها و خرج بيها برا غرفة الملابس و زقها.... بقوة على السرير
دياب پغضب و هو بيعقد جانبها انتي لسه شوفتي جنان... انا حتى لو مبحبكيش و مش طايقك بس الحقيقة المرة انك دلوقتي على زمتي فالما مرات دياب الجابري تقوله انها بتحب واحد تاني يبقى غلطت و الغلطة عند دياب الجابري بمۏتة.... يحلوة
غزل رجعت لورا پخوف مقدرتش تدرايه و خصوصا و هي سامعة صوته و ملامح وشه اللي مش بيبشروا بأي خير مسك شعرها.... جامد... و ضغط... على چرح... ايديها بقوة و هو مش شايف قدامه غير بس جملتها اللي بتترددد في اذنه
بعد عنها پغضب... و طلع البلكونة و هو بيحاول يتحكم في غضبه المهلك لاي حد قدامه دلوقتي و خصوصا غزل
غزل مسكت ايديها بۏجع.... و هي بتبص على باب البلكونة پغضب... نزلت دموعها و هي بتفتكر عامر
غزل يا ريتك كنت موجود كنت استحالة تسمح لحاجة زي كدا تحصل ارجع بقى انا محتاجك يا عامر يا ترى هيعمل ايه بعد ما يعرف اني اتجوزت ابن عمه و اللي بيعتبره زي اخوه
هاجر پغضب مفرط و بكاء متقولييييييش مراته انا بس اللي مراته و انا بس اللي ليا حق فيه دياب دا ليا انا و بس و قلبه مش هيشوف غيري انتي فاهمة
بقلمي يارا عبدالعزيز
سحر بسخرية انتي ارض بور.. مش بتطرح اي حاجه خالص و كان لازم تعرفي دا دياب و عامر هم الاحفاد الوحيدين لعيلة الجبالي و ولادهم هيشيلوا اسم العيلة فكان لازم دا يحصل لما كبير البلد تكون مراته مبتخلفش... كان لازم يجوزوه واحدة تانية تجبلهم ولي العهد سبيهم يحبيبتى سبيهم عشان يعرف يجيبه من غيرك ادام انتي مش عارفه تجيبه
سحر پغضب سيبي ايدي يبت انتي انتي اټجننتي...
هاجر پغضب شديد قولتلك دياب بتاعي انا و مش هسمحلك تاني انك تقولي انه ممكن يبقى مع واحدة تانية غيري انتي فاهمة اياكي تعيدي الكلام اللي قولتيله دا تاني
سحر بزهول لا دا انتي اټجنتتي... رسمي الظاهر ان جواز دياب من غيرك لحس دماغك خالص
خبطت التربيزة اللي جانبها على الأرض و اتكلمت پغضب مفرط متقولييييييش اتجوز عليكي اسكتييييييييييي
سحر خاڤت من شكلها و خرجت برا الاوضة پخوف و هاجر قعدت على السرير پغضب
فضلت صورة غزل و هي قريبه من دياب بتتكرر في دماغها و قدام عينيها
بقلمي يارا عبدالعزيز
بعد منتصف الليل كانت غزل نايمة هي و دياب في اوضة غزل دخلت هاجر و هي بتتسحب و راحت عند دياب و ملست... على وشه بحب و طبعت... قبلة... صغيرة على خده و على دماغه و هي بتظهر مدى اشتياقها ليه اتكلمت بهمس
بحبك و مش. هخليها تتهنى بيك كتير لاني ھڨتلها... و دلوقتي انت ليا انا و بس يحبيبى
راحت ناحية الكنبة و مسكت مخدة من اللي موجودين عليها و راحت عند غزل و بصتلها بشړ... و بسرعة حطيت المخدة على وشها بقوة... و هي بتحاول تكتم.. مجرى التنفس.. عندها ووو
يتبع....... يارا عبدالعزيز
اتفاعلوا جامد بقى عشان تشجعوني اكملها و انزلكم البارتات بسرعة
للعشق_حدود
الفصل الثالث
غزل حسيت بحاجة بتكتم.... نفسها فتحت عينيها و بصيت لهاجر اللي ماسكة المخدة و حاطها على وشها پخوف و صدمة
فضلت تتحرك و هي بتحاول تطلع صړاخها... بس مكنتش عارفة تطلع صوتها دياب صحي على حركة السرير اللي بدأ يهتز... بشدة من حركة