قصة جديدة
بصتله بلهفة
غزل هاجر جت صح انا هروح اشوفها
كانت لسه جاية تمشي بس مسك ايديها سبيها ترتاح و بعد الضهر ابقي روحي شوفيها انتي ايه اللي مصحيكي لحد دلوقتي
غزل انت جاي هنا ليه مش انت بتنام في اوضة مامتك الله يرحمها
عامر بضيق من تصرفاتها و هو حرام لو نمت في اوضة مراتي انا جاي تعبان
ساب ايديها وراح عند سيف قبل... خده بحب و بعدين رمى... نفسه على السرير راحت قعدت جانبه پغضب عامر اطلع برا يلا
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل اجبلك مسكن
عامر ببأبتسامة لا تعالي نامي في حضڼي...
غزل پغضب انسى
عامر اتنهد بضيق و قال يبنتي هو انا جايبك من الشارع يحبيبتى انتي مراتي شوفي اللي نايم في السرير هناك دا ابنك و ابني و الله تعالي يا غزل تعبان اوي و الله يلا بقى
قالت كلامها و راحت نامت الناحية التانية من السرير و حطيت مخدة ما بينهم بصلها پغضب و هو بيمسح على وشه
غزل اياك تشيل المخدة دي عايز تنام نام بأحترام
بعد المخدة پغضب و شدها لحضنه... و من قبل ما تتكلم همس في ودنها و الله العظيم لو مثبتيش هكبر الموضوع عن كدا
عامر بهمس بحبك
قال الكلمة و ذهب في نوم عميق من تعبه و غزل استسلمت و نامت هي كمان و هي حاسة بفرحة من قربه منها
في مساء اليوم التالي
غزل كانت بتبص لاوضة مريم پخوف شديد انا قولت لنجلاء تشغلها بأي حاجة في المطبخ تحت هدخل دلوقتي اسحب منه العينة و بعدين ابعتها المعمل
غزل بصتله پخوف و بعدين خرجت من الاوضة بسرعة
دخلت اوضتها پخوف شديد و هي بتحط ايديها على قلبها كدا خلصت نص المهمة باقي الجزء الاكبر و هي اني اخاد عينة من عامر اعمل ايه فكري يا غزل فكري
خطرت في دماغها فكرة مسكت فونها و رنيت على عامر بسرعة
عامر پخوف ايه يا غزل انتي كويسة و سيف كويس
غزل و هي بتتصنع التعب سيف كويس بس انا مش كويسة خالص انا حاسة اني تعبانة اوي و دايخة حاسة اني هيغمى عليا ممكن تيجي تشوفني
عامر پخوف شديد حاضر مسافة الطريق و هكون عندك حاولي ترتاحي ماشي مسافة الطريق مټخافيش يحبيبتى
عامر خليكي معايا متروحيش في حتة انا خرجت من المستشفى اهو
غزل بدموع انا هقفل عشان هدخل الحمام... حاول متتأخرش
عامر بنبرة صوت مليانة حب ماشي يروحي
بعد ربع ساعة كان وصل عامر و دخل اوضة غزل پخوف بس اتفاجأ لما لاقها قاعدة على السرير و هي لابسه فستان قصير.. بصلها پصدمة و هو تايه في جمالها
راحت عنده بدلع... و اتكلمت برقة و حطيت ايديها على كتفه انا اسفة بس كنت عايزة افجأك معلش يحبيبي
عامر بصلها بحب
بدأ ياكل بسرعة و هو بيبصلها و بعدين شيلها و حطها على السرير غزل بصتله پخوف و اتكلمت في نفسها
غزل يلهوي هو الدكتور بتاع الصيدلية اداني ايه الموضوع شكله هيقلب عليا في الاخر و لا ايه
عامر بدأ يدوخ تدريجيا و هو بيحط غزل على السرير اتكلم بهمس و تعب المنوم اللي انتي حاطه شكله بدأ يعمل مفعول ولا ايه
غزل بصتله پصدمة كمل عامر و هو بيميل عليها على اساس اني مش دكتور و مش هعرف اللي محطوط في العصير يا غزل كمل و هو بيسحبها لحضنه... اعملي كل اللي انتي عايزاه انا مستعد اشرب من ايديكي السم... و مش هقول لأ انتي متعرفيش انا بحبك اد ايه يا غزل سامحني و متبعديش عني
قال كلامه و بعدين ذهب في نوم عميق و
بصتله بحب و دموع و فضلت تملس... على وشه بحنان و انا كمان بحبك اوي بس مش عارفه اعمل ايه انا ضايعة بجد
بعدت عنه بصعوبة بسبب قوة مسكته فيها و قعدت جانبه على الأرض و فردت ايديه و رفعت كم القميص بتاعه و قالت بتأنيب انا اسفة يا عامر بس لازم اعمل كدا عشان اكشفلك حقيقتها
سحبت منه العينة... برفق و بعدين قبلت... ايديه مكان السحب دخلت غرفة الملابس و لبست و راحت المعمل تودي عينات عبدالرحمن و عامر
غزل هيطلع امتى
التحليل بياخد من يوم لتلت ايام
غزل عايزاه في اسرع وقت هاجي اخده بكرة بليل يكون جاهز
تمام
في