قصه جديده
انت في الصفحة 14 من 14 صفحات
بتاعها
خديجه حلو قوي يا زين بس مش هقدر اقبله
زين ليه يا خديجه مش عاجبك اغيره
خديجه بالعكس الفستان جميل جدا انا اللي مش جاهزه
زين ليه يا خديجه انا عارف انك بتحبيني وانا كمان بحبك ايه المشكله
خديجه المشكلة ان ورايا ماجستير ودكتوراه هتستنانى
زين بعيد قوي يا ديجا بس عشان خاطرك استنى بس على الاقل نعمل خطوبه الاسبوع الجاي عشان تبقى رسمي
زين لا ابدا والله عيب عليكى
خديجه خلاص موافقه على خطوبه بس
بعد اسبوع تم عمل الخطوبه
زين الف مبروك يا ديجا كان هيحصل ايه لوكتبنا الكتاب
خديجه لا كده احسن انت مش مضمون
زين مممممم بقى كده يا ديجا ماشى براحتك انتى الخسرانه
ورده بقول لك ايه اوعى تفكر تزعلها فى يوم هتلاقيني في وشك على طول
ورده لم نفسك لسه بدرى
بعد سنتين كانت خديجه خلصت الماجستير ومع زن زين عليها موضوع الجواز ومعه ضغط ورده اخيرا وافقت
في قاعه من اكبر قاعات نزلت خديجه من على السلم وهي لابسه فستان الزفاف وكان عم زين صالح هو وكيلها وكان نازل بيها وكان لابسه الفستان اللي طلبهولها زين من نور من سنتين واول ما نزلت راح زين باس راسها وايدها
خديجه ما انت تعبتني ست سنين شوف بقى انا حنينه ازاي
زين عايزه اجرب الحنيه ايه رايك نلغي الفرح اللي ما لوش لازمه ونروح
خديجه لا طبعا خلينا نفرح شويه
نور ومازن حضروا الفرح وخلفوا بنت سموها حور
وسليم وليان خلفوا ولد سموه يحيى
تمت