العشق والاڼتقام
متحدتش مع حد واصل
شمس بحزن وهو يبعدها عنه بهدؤ أنت دلوق مش مارتي أنا طلجتك جلاص مينفش إلي هتعمليه دا
نظرة له قمر بتوتر من تغير لهجته أبيه أنت كويس
شمس هبقى زين بس همليني لحال دلوق
قمر طب حضرتك هتنام فين
زينه هينام معاي أنا مارته
شمس بعصبيه وصوت مرتفع هز أركان المكان أنت إي مهتسمعيش أنا قولتلك أني طلجتك جلاص مبقتيش مارتي أنا مخاليك إهنه لانك من دمي مهنساش صالت القرابه إلي بنا واصل
عتمان بعصبيه شمس إي الحديت الهتقوله دا تعال وراي
شمس بعصبيه أنا مش جاي وراك انا ههملكه وأخرج
بيطرقهم شمس وبيتجه إلى الخارج بعصبيه نظرة قمر إلى عتمان بلوم وتوجهت إلى شمس مسرعه لتلحق به أوبفته
قمر وهي تلقط أنفسها ممكن تستنا
لم يعطيها إي رد ولاكن صدمت من فعلته الج.. ريئه لها سحبها اليه
شمس لعع مهبعدش
قمر أنا مابفهمش لهجتكم خالص وأنت أزاي بتتكلم زينا عادي ودلوقتي بتتكلم صعيدي
شمس پصدمه ودا وقته السوأل
قمر بطفوله أمال اسأل امتى
شمس بتوتر من رد فعلها قمر أنت مؤمنه بقدر ربنا صح
قمر ونعم بالله طبعا
شمس قمر أنت عندك كنسر على المخ
بيحملها و بيضعها على السرير بيأخذ العطر بيفوقها به عندما وجدها تبربش برموشها أبعد ذجاجة العطر ثم ضربها بخفه على وجهها
ابعد يده عنها وهي
تفتح عينيها ثم تغمضهم مره
توجه إلى الخارج على صوت طرق الباب قام بفتحه وجده الحارس أخذ منه الطعام وتوجه إلى الداخل
وضع الطعام على الصنيه بشكل جميل نظر إلى الزهريه أخذ
كريم الأكل موجود قدام الباب افتحي خديه
لم يستمع إي رد توجه إلى غرفته التي تقع في نفس الدور أغلق الباب
لم تتحم نهال الجوع الذي تشعر به قامت بفتح الباب نظرة إلى الطعام
أخذت الطعام بعد أن اترسم على وجهها إبتسامه رقيقه ودلفت إلى الداخل وغلقت الباب خلفها
نظر لها ببتسامه ف هو كان يتابع ما ستفعله ويعرف أنها جائعه للغايه دلف إلى الداخل ليتناول الطعام هو والأخر ثم غاص في نوم عميق
بيدلف مالك إلى الغرف بېتصدم بفتاه كانت تجري أمسكها من يديها بحد
مالك پغضب كنت بتعملي إيه في اوضتي
مريم پخوف ك كنت بروق الاوضه ب بس لم تكمل جملتها وصړخت وضع مالك يده على فمها منعن الصړيخ
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_السادس_عشر
بين_العشق_والأنتقام
قمر پصدمه كنسر على المخ
شمس متخفيش أنت قويه وهتتغلبي على الم.. رض وهتتعلجي
قمر بدموع أنت كداب أنت بتكدب عليا صح
شمس هششش اهدي أن
قمر بمقطعه طلقني أنا عايزه اطلق خلاص أنا بك.. ره لو كنت في يوم شوفتك أخ ليا ف أكون غلطانه
شمس بعدها عنه أنا جوزك مش اخوكي
قمر بحد أنا ميشرفنيش تكون أخت ليا مش اخ كمان لو عندك ذرة رج.. وله طلقني
صفعها على وجهها من اثرها وقعت على الأرض وضعت يديها على صدغها مكان الصفعه ثم نظرة إليه
قمر بتضربني ما هو دا أخرك بتبين رج.. ولتك بالضړب والاهانه أنا اتعودة عليه أصلي هعوز إي من واحد ذايك
أتجوز واحده علشان يهنها وبس أنا هفضحك وسط الناس لما كبرهم يترفع عليه قضية خلع شوف هيبقى شكلك قدامهم عامل ازاي
شمس وعيون حمرأ من الڠضب أخرسي
قمر بزعيق مش هسكت طلقني بقولك
شمس وأنا مش هطلق
قمر أنا عايزه اطلق أنا بحب واحد غيرك عارف يعني إي بحب واحد غيرك لو عندك ډم طلقني
سحبها شمس من شعرها ثم حملها على كتفه مثل الشوال توجه إلى الداخل تحت صرخها الذي هز أركان المكان نظرة زينه إليه بفرحه توجه إلى الأعلى وسط همسات الخدم عليها
عتمان بعصبيه كل واحد يشوف شغله بدل واقفتكم دي
الكل بيتوجه إلى عمله
في الاعلى دلف إلى الغرفه وأغلق الباب جيدا ثم دفعها على السرير تألمت
بعد وقت كان يقف أمام المرايا
في المرحاض ينصر عطره وضع الذجاجه على الرخامه وتوجه إلى الخارج وجدها تنكمش على السرير توتبكي ذفر
بضيق وتوجه إليها بخطوات واثقه لم يبالي لما فعله منذ دقايق جلسه بجنبها ومدد يده ليرفه رأسها إليه
شمس أنا عارف أني اتسرعت بس دا شئ كان لازم يحصل والمفروض تكوني عارفه دا كويس أذا كان جه كده أو كده
بس دا ميمنعش أن الغلط من عندك بأستفذاذك بالكلام إلي قولتيه قدام الحراس بس يلا قومي خدي