روايه جعلتني ملتزمٱ
احنا لازم نحتفل حالا
أدم ...ماهو. أنا كنت. رنا ...كنت ايه يا ادم لا لو ماجيتش أنا هنتحر واموت نفسي ايه المحڼ دا ابوكي علي ابو محنك يا شيخة
جعلتني ملتزما
البارت الثاني
وفعلا الفرح تم ع الطريقة الإسلامية وادم ما شافش حبيبة
خلص الفرح وادم اخد حبيبة ووصل العمارة اللي فيها شقته
وهو داخل قام حاضن عم عبده البواب وقاله ...والنبي يا عم عبده القبلة منين
كرر أدم سؤاله تاني فاشاورله عم عبده ع القبلة
طلع أدم وحبيبة الشقة واول ما دخلوا
أدم ...اظن انه بقا آن الأوان انك ترفعي النقاب عشان اشوفك دانا يعني زي جوزك ولا ايه
هزت راسها من غير ماتتكلم ورفعت النقاب أدم بص عليها
وبرق عينيه
بص لقاها أية في الجمال كأنها حورية من الجنة عينيها زرقة زي السما وبيضة زي الفل كده وشفايفها زي الفراولة رغم أنها ماكنتش حاطة اي ميك اب
حبيبة پصدمة....نعم !!!!!!!
أدم....احم ما شاء الله تبارك الخالق
حبيبة نزلت وشها واتكسفت ...شكرا
أدم ....هي عنيكي دي حقيقي ولا لانسيز
حبيبة....والله حقيقي يا باشمهندس
أدم....نعم !!! بشمهندس ايه هو حضرتك متابعة ولا تهتي ف الطريق
أدم ....انا دلوقتي جوزك بصي أنا بقا مش هقولك يا حبيبة
أنا هاسميكي حورية علي جمال امك دا.. وانتي قوليلي يا سي السيد أدم
حبيبة پصدمة....نعم!!!
أدم ضحك ....بهزر يا بنتي ...قوليلي أدم عادي ساهلة اهي..
حبيبة....بابتسامة ...حاضر
أدم مسك أيدها اللي كانت لابسة جوانتي ابيض...تعالي اقعدي عايز اتكلم معاكي
اسمعي يا حورية احنا طبعا اول مرة نشوف بعض انهاردة واول مرة نتكلم مع بعض ..ايه رأيك لو ندي بعض فرصة عشان ناخد علي بعض وكده يعني ...انتي فاهمة قصدي طبعا
رفعت حبيبة وشها وكانت مبتسمة ...وقالت ...فاهمة يا بشمهن......قصدي يا آدم
أدم في سره ...يخربيت أدم وهي طالعة من بؤك..طب اقوم أحضنها دي ولا اعمل فيها ايه....وفجأة قال وحياة ابوكي ما تقولي أدم تاني
بصت بحزن ....ليه هو أنا غلطت ف حاجة
أدم ....لا أنا اللي هعيط لو