الأحد 01 ديسمبر 2024

رواية أحببت بصيرته

انت في الصفحة 14 من 16 صفحات

موقع أيام نيوز

ايوه ياطنط انا سمعاكي. فريده حطت أيدها ع ودنها. قوليلى يارهف سليم معاكى. رهف شور. سليم موجود معايا... شريف طيب. ولما انت شايف رقمها. ماردتش عليها ليه وابعد شويه عن الميوزك ده سليم مغمض عينيه من الصداع. وبعد عن صوت الميوزك. وشاف رهف واقفه بتتكلم ف الفون وقال لشريف. أرد عليها ازاى بس. انت عارف لو فريده عرفت انى رجعت تانى للنادى ده هتزعل منى. وانا مبحبش ازعلها شريف طيب ولما انت مش عايز تزعلها. رجعت ليه عموما مش موضوعنا. انا مسافر دلوقتي. وهخرج اطمنها عليك. وهقولها إنك راجع ف الطريق. ياريت متصغرنيش قدامها تمام... سليم هز راسه. تمام. انا اصلا ھموت واروح. شريف انا بصراحه مستغربك. وليه عامل ف نفسك كدا سليم بحبها ياشريف. انا عارف ان كل حاجه عكس بعضها. بس قلبى متعلق بيها. بجد بحبها. شريف بتفهم. امم طيب ياسليم. حاول ترجع علشان والدتك متقلقش اكتر من كدا سليم تمام. وانت ياريت تخلى بالك من نفسك. الجو شكله كدا هيمطر. شريف متقلقش ع شريف بدر الدين. سليم ههههه. تمام مش هقلق ع شريف بدر الدين. المفروض انا اقلق ع نفسي من مقابلة فريده ههههه. شريف ههههه قابل بقى. يلا سلام. سليم سلام. وقفلو. ف night club نادي ليلي سليم بيدور ع رهف. وشافها بترقص. وراح عندها. رهف. رههههفف. رهف ايوه يابيبى على صوتك. سليم نفخ بديق. وشدها من أيدها. تعالى رهف ايه ياسليم. ايدى بتشدني ليه كدا. سليم مش كفايه بقى. انا خلاص فصلت ومش قادر. رهف بطفوليه. بيبى بقى ارجوك احنا لسه ف اول السهره. وانا اتصلت ع صحباتى وهيجو يسهرو معانا. هتبقى سهره تجنن واو. سليم مسح وشه بايديه. اه. وانتى بقى كنتى قولتيلى انك هتتصلى ع صحابك وبتتصرفى من دماغك. وكمان كنتى بتكلميهم عند الباب جمب الجارد! رهف ربعت ايديها بزعل. نو. دول مش أصحابي. دي كانت طنط فريده. بتسأل عليك سليم بدهشه. اييه فريده اتصلت عليكى. وانتى رديتى عليها ووو هنا رهف شور بيبى. وياحرام كانت قلقانه عليك. وسألت عليك. وقولتلها اننا ف night club. سليم صك ع اسنانه بغيظ مكبت. ماشي يلا علشان نروح.! رهف بزعل بيبى بقى ارجوك لسه بدررررى. سليم بتحذير. رهف انا قولت يلا علشان نروح فاهمه. رهف بنرفزه. لأ ياسليم لأ مش هنروح دلوقتي. احنا هنستنى اصحابى سليم بصلها بغيظ. اظاهر انا دلعلتك كتير. ومسك أيدها بنرفزه. واخدها وخرجو من النادى. وفتح باب العربيه. وبصوت جهورى اركبى! رهف بعند. لأ مش هركب. وانا رافضه الأسلوب الھمجي ده. اوكي. سليم زعق. انا سلوبى همجي! طيب. انا قولت اركبى يارهف علشان ماتشوفيش الهمجيه الل بجد. رهف هزت راسها لأ. سليم جاب آخرو. ومسك أيدها. وركبها ڠصب عنها. وقفل الباب بنرفزه. وراح ركب وساق العربيه من غير ما يتكلم رهف متغاظه. وكمان اول مره. يعاملها كدا. وزعقت انت ازااااى تشدنى من ايدى كدا. وكمان تخلينى اركب العربيه بالطريقه دي. انت لو بتحبنى بجد مكنتش هتعمل كدا ولا هتعاملنى بالطريقه الأور دي! سليم فرمل العربيه. وبصلها. وبصوت جهورى. انا! انا مش بحبكدا انا بعملك كل الل انتى عايزاه. بسمع كلامك ف كل حاجه. وحتى لو غلط. علشان عارفك بتزعلى من اى حاجه. حتى لو كانت تافهه بتزعلى. انا منمتش من امبارح. يعنى مطبق 24 ساعه. والمطلوب انى استنى صحابك. وترقصي وتتبسطى ونرجع وش الفجر!وانا يدوبك اروح. وانام ساعه او ساعتين بالكتير علشان المفروض إن ف شحنه وصلت وعندى شغل مهم. سايب كل ده علشانك. وف الاخر مبحبكيش. طيب لو انتى بقى شايفه انى مبحبكيش بجد! انا بردو شايف انك مبتحبنيش انا كمان ولا يفرق معاكي سليم بالمره لأ. سهراتك وخروجاتك ليهم الاولويه عندك! حتى لو ع حساب شغلى وحساب نفسي! اتخانقنا قبل كدا ع لبسك العريان ده. وقولت يارهف البسي زي ما انتي عايزه. بس بلاش ضهرك الل كله عريان ده. وبلاش فستانك يبقى قصير اور اوى كدا. وبلاش بناطيل جينز مقطعه. وبلاش سهرات للفجر حتى لو مش معاكي. وبلاش رحلاتك المفاجأه
13  14  15 

انت في الصفحة 14 من 16 صفحات