حكاية قمر
عليها وعيونه مليانه دموع أمسك يديها
يوسف بدموع أنت كويس في حاجه ۏجعاك أطلب الدكتور
عايده بتعب أنا كويسه ب بس هاتلي بنت يا بابا عايزه اشوفها حسا أن فيها حاجه
يوسف أنا وعدتك أني هجبلك بنتك وهجبهالك بس أنت قومي بالسلامه الأول
عايده الحمدلله على كل شيء
يوسف عايده حبيبتي أنت تعرفي مين عمل كده فيك
عايده بتذكر اه فكرع إلي عمل كده ك.
يتبع
لحہنہ_آلحہرؤفہ
حبيبه_الشاهدالفصل_الأخير
بين_العشق_والأنتقام
شمس بصړيخ قمررررررررر فوووووقيييي لاااااااااا فوووووقيييي
الأطباء بيأته على صوت صړيخ شمس بينقله قمر إلى غرفة العمليات بعد وقت بيأتي سيف ليقف مع شمس هوا ويوسف الذي اخبرته الممرضه
سيف عندي خبر مش عارف حلو ولا وحش الخبر الأول دليل برأة قمر ظهر والبصمات إلي على الس كينه نفس بصمات قمر بس مش هي الي حولت تقت لها
سيف فريال هانم و زينه طليقت شمس
يوسف بندم أزاي
سيف رجعنا كميرات المرقبه إلي في ڤيلاة المهندس يوسف شوفنها واقفه مع نفس الشاب إلي الكميره جيبه وهو خارج من أوضة المدام
عايده والس كينه إلي طع نها بيها زينه خالت المدام قمر تستعملها وبعد ما سبتها مسكتها بقماشه علشان البصمات والي حاول يق تل كان
الطبيب بيخرج بيتجه إليه يوسف وشمس
شمس مراتي وابني كويسن
الطبيب متقلقش هي كويسه هي والجنين دا زعل لازم تبعده عنها إي زعل
طبيب بيمشي والممرضين بيخرجه من غرفة العمليات وهم يسحبون السرير الټحرق بعد سعات بتسيقظ قمر وهي تشعر پألم
شمس بمقطعه هشششش همتخفيش ألجنين كويس والدكتور بيقول أنك بتدلعي شويه
قمر ماما وديني عندها
قمر بتشعق عندما وجدت نفسها مرفوعه في الهواء بتنظر إليه پخوف
قمر شمس هتوقعني نزلني
شمس متخفيش عمرك ما هتقعي مني
قمر لا ما أنت وقعتني فاكر
شمس بضحك علشان تعدلي لسانك شويه معايا
شمس بيخرج من الغرفه في غرفة عايده شمس بيضع قمر على الكرسي بجانب عايده قمر بتمسك إيد عايده بدموع
عايده الحمدلله أنت مرجعتيش لي من ساعة ما مشيتي مرجعتيش كان حلمي أني اشوفك قبل ما أم وت
قمر پبكاء بس يا ماما متقوليش كده تاني بعد الشړ عليكي
عايده بس متعيطيش
قمر بفرحه وسط بكائها ماما أنا أتجوزت وحامل خلاص هبقى ماما شوفتي امنيتك أتحققت خلاص وهبقى ماما وأنت هتبقي تيته
أنت ولا بنتي ولا أعرفك قلبي وربي غضبنين عليك ليوم الدين اخرجي مش عايزه اشوفك
قمر بنهيار لاااا ماما أنت ظلماني دا جدي هو إلي اجب رني على الجواز من شمس أبن عمي أنا حولت أه رب ب بس معرفتش ارجوك
متقوليش كده أنا كنت غلطانه لما سبتك ومشيت أنا اتب هدلة لما روحت عندهم ياريتك مكنت قولتي أن ليا أهل أنا صدقتك لما شوفتهم شوفت جب رتهم ال ډم عندهم زي المياه حتى لو كان ال ډم منهم
أنهت حدثها ويبكون سويا
يوسف نظر إلى شمس يبقى تطلقي بعد ما الدكتور يكتبلك على خروج تبقى تخرجي ويطلقق
نظرة قمر إلى شمس ننتظر رده ولاكن صدمت منه ف كان الرد بالتمسك بها
كريم نهال أنا بحبك أنا حبيتك لما بكون قدامك مش بعرف نفسي
نهال پألم من قبضته أنت ډمرت ني خلاص
كريم هزها پعنف أنت بنت أنا مقربتل كيش أنا كنت عايز أعيشك في ن ار زي ما عشت بسببه
نهال خلااااااص أنت إي أنت مش بني ادم أنت ضم رتنه كلنا خلاص بقى خاليني أروح لحالي وأنت روح لحالك
كريم پغضب علشان الدكتور بس دا بعينك أنت بقيتي ملك أنا وبس
نهال بعصبيه لا مش ملكك
كريم قرب منها ووو
نهال بكسوف ممكن تقوم
كريم رفع وجهها له ونظر لعينيها أنت عملتي فيه إي بحب عيونك ولونهم حتى لو الموج هيخدني كفايه أنه بحرك أنت
نهال بسرحان عمر البحر مخد إلي منه وأنت جزء كبير فيه
نهال كريم
كريم قلبه
نهال أنا بغير
بيشدها كريم ليه أكتر
بيعدي شهور
زينه بيدلف إليها العسكري بيجدها أنت حرت
مالك أعترف بحبه ل مريم وأنه أتجوزها وهو يشعر أتجهها بنفس الشعور ومريم أعترفتله بحبها هي كمان
عتمان ساب الصعيد والشركه ل شمس وسافر السعوديه يقعد باقي عمره هناك
عايده رجعت البيت مع يوسف ومهتميه ب مريم زي قمر وبتعوضها من حرمان ولدتها
يوسف بيحاول بقدر الامكان بتعويض عايده عن السنين إلي عدة من غيره وبيندم على جواز فريال
شمس بيساعد قمر في كل حاجه حتى شغل البيت و اوقات هو إلي بيقوم
بعمله و بالطبخ
قمر سافرة تعمل العملياه ونجحت بس ديما تعبانه بسبب الحمل وأكتر الوقت في المستشفى
شمس قرر أنه يعمل فرح ل قمر موفجأه ليها