قصة جديدة
انت في الصفحة 16 من 16 صفحات
عشان ده ابنه
جري ايان عليه و قعد يسأله قالوا ايه على جوازنا
ممدوح ايان ..ابنك ...
ايان ابني مالو
مستناش يتكلم و سابه و طلع بسرعة على فوق قعد يرزع
في الباب وهو سامع صړيخ أمنية ولكن فجأة الصوت اختفى و كسر ايان الباب و دخل كانت اوضه أمنية مليانة ډم و أمنية نفسها فاقدة الوعي
طلع حسام وراه و اټصدم من المنظر و ريم وقفت رفعت حاجبها و ضحكت وقالت في نفسها اهو ماټ قبل ما يجي الحمدلله بقى ايان ليا
صحيت أمنية على صوت الراجل اللي بيصلح الباب اللي ايان كسره و بصت حوليها حست ب صداع رهيب افتكرت اللي حصل امبارح صوتت جامد ابني انتو موتتوا ابني
كان ابوها قاعد على كرسي جنبها بيصلي عليه لأنه تعبان
خلص ابوها صلاه و صړخ عليها ايه الصوت العالي ده انتي هبلة زي امك ولا ايه
أمنية بصوت مكسور قټلت ابني
عم عاصم ابنك لسه في بطنك ياختي ولا البعيدة مش حاسه
برقت أمنية بفرحه بجد طب ايه اللي حصل امبارح
عم عاصم تمثيليه عشان كل دول يبعدوا عننا و أولهم .....
زعلت أمنية و كملت هي ايان
عم عاصم وهو بينزل نضارته كان هيقتل الدكتورة
أمنية طب هو فين دلوقتي
ابوها حسام و البنت ريم خدوه تقريبا لبيته
اتعصبت أمنية ريم ....لازم ريم اللي تاخده صح مفيش عقربه غيرها في القصه
دخلت امها وهي وشها زعلان و حطت قدام أمنية اكل صحي و كانت هتخرج بس أمنية باستها اقسم بالله ما يهون عليا نادى على أمنية و افتكر اللي حصل كان لسه هيقوم ممدوح قعده تاني و قاله كل اللي حصل و زود عليهم أن أمنية و ابوها و امها مشيوا من مصر
ممدوح ايان انت اټجننت
قام ايان رمى الاكل في الأرض و شد ريم من ايديها و طلعها بره البيت و خرج ممدوح وراها و قفل ايان الباب و حط أيده الاتنين على رأسه و قعد عند الباب وعينيه كلها بقت حمرا و كل ما يجي عليه مشهد أمنية و الد حوليها و أنهم اجهضوا ابنه يتجنن و بدأ يكلم نفسه وهو پيصرخ انا كنت هتجوزها و كنت بحبها ليييييييييييه كل واحد فيكم هيندم على اللي عمله
و بعد اربع سنين كانت سنه تخرجها لابسه لبس التخرج و ماسكه يوسف في ايديها اللي اتسجل باسم عم عاصم و بتتصور مع أصحابها و امها و ابوها قاعدين يتكلموا مع أصحابهم
و كانوا أعلنوا عن رجل اعمال هيلقي كلمه بمناسبه نجاح شعبه إدارة الأعمال و أمنية
متحمسه جدا و يوسف بيعيط عشان أمنية شربت العصير بتاعه و كان هاين عليها تنزل ټعيط معاه أي