قصة جديدة
حور لسه هتدخل اوضتها وتقفل الباب ناصر دخل وراها وقفل الباب
حور عايز اي ي ناصر
ناصر وهو بيقرب منها وبيمسك ايديها حور انا بحبك انتي صدقيني قمر اتخبطت في رجليها وكنت هوديها اوضتها بس
حور ومكنش ينفع تسندها لازم تشلها يعني
ناصر ابتسمت لا بقا دا احنا بنغير
حور بسخريه انا اغير من دي لي ان شاء الله وبعدين هي قدامك من بدري لو كنت عايزها كنت فضلت معاها
حور ابتسمت وانت من اهله
وخرج ناصر من اوضتها ورجع اوضته الي كان حازم نايم فيها
دخلت قمر اوضتها وقفلت الباب وفضلت ټعيط لغايت ما النهار طلع قررت انها مش هتحاول تفرق بين ناصر وحور يكفيها تشوف ناصر مبسوط وبس
مر اسبوع وبدات الحجه امينه تتقبل حور وناصر مبسوط من دا
ناصر بصله عايز اي
حازم وقف وبصله بص من غير مقدمات كدا انا عايز اتجوز اختك فاطمه
ناصر لسه هيتكلم قطعه حازم انت عارف اني بحبها من اول ما عرفتك ف لو اعترضت هخطفها وعليا وعلي اعدائي
ناصر ضحك لا ي جدع وكمل بجديه انا مش هلاقي احسن منك عريس لاختي ي حازم هقول للحجه واعرفك
حازم ببتسامه عريضه ماشي
حور ناصر انا لازم امشي دلوقتي بابا تعبان اوي ولازم ارجع القاهره دلوقتى
ناصر طب اهدي انا جيلك حالا
وقفل معاها ورجع هو وناصر البيت كانت حور مجهزه شنطتها ومستنياه
الحجه امينه ابجي طمنيني علي ولدك ي بتي
حور حاضر ي طنط باي
حازم كان هيرجع معاهم القاهره برضو ولسه هيمشو فاطمه طلعت من اوضه قمر وهي بتنادي الحجي جمر ياما
فاطمه بدموع معرفش كنا بنتكلم فچاه لجتها اغمي عليها
ناصر جري علي اوضتها وشالها وخرج بيها بسرعه ووجه كلامه لحازم خد حور وارجو القاهره وانا هاجي وراكم
حازم ماشي
وفعلا خد حور ومشيو وفاطمه وناصر راحو بقمر المستشفى
وبعد ما كشف عليها الدكتور
فاطمه طمني ي دكتور
الدكتور الضغط واطي عندها
الممرضات علقت ليها محاليل وقمر مكنتش فاقة لسه فضل جنبها ناصر وفاطمه ورنو علي الحجه امينه طمنوها
عند حور وحازم كانو علي الطريق لسه
حازم بص ليها مالك ي حور
حور پغضب مالي شوفت صحبك سابني وراح مع قمر المستشفى
حازم عيزاه يعمل اي يسبها يعني هو قال هيجي ورانا
حور نفخت بضيق انت صحبه طبيعي هدافع عنه ي حازم
حازم مش بدافع عنه بس دا الصح مكنش ينفع انا الي افضل
حور سكتت وبصت من شباك العربيه وكملو الطريق في صمت لغايت ما وصلو المستشفى
عند قمر صحيت بتعب لقت ناصر جنيها
قمر بتعب انا فين
ناصر انتي فالمستشفى تعبتي شويه
قمر بصت جنبها لقت المحلول