الأربعاء 27 نوفمبر 2024

قصة جديدة

انت في الصفحة 14 من 18 صفحات

موقع أيام نيوز


وبعد الحفل عاد الموظفين إلى بيوتهم وبقي زوجي تجره خلفها تبعناهم بالسيارة.......... ذهبا وركبا يختا خاصا في البحر ان يعد لها حفلة على ظهر اليخت صوت الأغاني والموسيقى كنت أرمقه من بعيد 
هذا الرجل الغريب لم اعد أعرفه كان معها كرجل يخصها وحدها كان يضحك ويفتح لها الابواب ويطوقها بذراعه يبدوا أنه فخور بها...... وصړخت أكرهه أكرهه أكرهه............. 

أريد ان أقتله لقد قتلني كيف أكون كهذه كيف أستطيع أن أستعيده من هذه إنها أقوى مني لديها كل ما يغريه لديها الحياة بكل مباهجها وأنا من أنا أم بسمة ذات الثوب الواسع والحذاء الطبي من أكون ماذا أشكل إلى جوارها هل ترين كيف تبدوا هل ترين ماذا ترتدي أنا لا اعرف أن ثمة حفلات يمكن أن تقام في يخت.
كانت ساعات عصيبة كنت أريد أن أصرخ لا لا يمكن كنت أريد ان أقتله وأقتله وأقتله...............وبكيت... كثيرا
وأنا أنتظر متى يعودان أم بسمة خلينا نروح الوقت تأخر لن أذهب حتى يعودان وبعد ساعتين عاد اليخت وعادا معا للفندق وسكنا تلك الليلة ذات الغرفة................... ككل ليلة
وازداد ضعفي أكثر لقد وجدت نفسي صغيرة جدا أمامها........................... ولكن مع الدكتورة ناعمة اكتشفت اسرار قوتي وأبرزتها وجعلته يعض اصابع الندم لانه كاد أن يخسر... يتبع وين تفاعل يا جم١عة الخير الف تعليق لحماية الصفحة من الحذف انتظر تعليقات راح نكون في الموعد 
السابع والاخير
. يتبع......
ناسف على التأخير
الجزء السابع والاخير
وأصبح يتحدث ويتحدث وانا أبتسم أو أضحك أو أتمايل بثقة لكن لا أتحدث...هكذا علمتني الدكتورة وهكذا كنت أشعر بالرقي والثقة العميقة... كنا قريبين من قصر المؤتمرات حين أستأذنني في الرد على هاتفه الذي كان يضيء طوال الوقت لقد وضعه منذ البداية على الصامت لكن أضواءه تؤكد أن ثمة من يتصل بشكل متواصل وهو لا يرد...
وحينما رد أخيرا ماذا هناك كيف حدث ذلك ماهذه المچنونة إني قادم...الآن كانت الساعة الثامنة والنصف عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا وأعادني للبيت أنزلني عند الباب وذهب..
شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك ماذا حدث إنها روزا لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد.... إذا فقد بدأت ټنهار شكرا لك ووافيني بأي أخبار جديدة أغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدثسالتني من في البيت قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي قالت هذا جيد أخرجي من المنزل وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناكثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب لقد فقدت المفتاح ولا أعرف كيف
 

13  14  15 

انت في الصفحة 14 من 18 صفحات