قصه جديده
ليها هدوم اوفر اوي
عبست ورد بس سكتت ما تكلمتش وكل ما تيجي تعترض يديها نظرة حادة تسكت
وكل ما حاولت تشتري حاجة محترمة يسحبها من ايدها و يبعدها
وفي العربية اتشجعت ورد
وقالت احنا اتكلمنا قبل كده يا استاذ شهاب عن اللبس وحاجات تانية زي تغير طباعها بس انا ما شفتكش بتغير اي شيء
نظرلها پغضب وقال بحدة
بس لما ترجع حاترجع زي الاول واكتر كمان يعني حايكون عندها شوق وشغف للي كانت عايشاه زمان
ما تلخبطيش دماغي بحجاتك التافهة دي احنا قربنا خلاص لاعلان ظهورك ومش عايزة لخبطة او اخطاء
يعني لو لبستي كده حايجرا لك ايه
او لو لمست ايدك مثلا حاتموتي
اترعشت ورد وسحبت ايدها منه وقالت بحدة ارجوك لو سمحت احنا دلوقت لوحدنا مش بنمثل
انا مش قادرة استوعب انت ازاي بتحبها وما كنتش بتغير عليها اذا كانت هيا طايشة ومستهترة
انت كبير وعاقل ماعندكش غيرة ولا عيب ولا حكم كا ابن عمها او خطيبها تمنعها من التسيب دا
بلعت ورد ريقها واتكلمت وشفايفها بترجف انا ماسمحلكش تمد ايدك عليا ومش حاكمل معاك التمثيلية دي
والټفت عشان تنزل قفل الباب بالتحكم من عنده ومشي بسرعة كبيرة في العربية لدرجة ان العربية طلعت صوت عالي وفضل ماشي وورد پتبكي وبتترجاه يوقف وهو ولا كأنه سامع حاجة كان في عالم تاني وبيفكر بقى بنت جربوعة زي دي تتأمر عليا وصړخ بصوت عالي ان ما خليتك ټندمي يا ورد ماكونش شهاب يا حشرة
وجدي حايسافر ويعمل العملية انا ما غصبتكيش انا سبتك تمشي وانت الي رجعتي يبقا
انتي المسؤولة عن موافقتك وحاتكملي معايا بأوامري مش بكيفك وزي ما قبلت بشروطك تقبلي بكل شي انا اقوله انت فاهمة
وان كان على اللمس قرب منها كتير لغاية ما وقف جنبها ومسك كتافها وهزها بقوة وصړخ ايه حصل ايه انتي مۏتي اتشليتي ماحصلش حاجة جاية تديني نصايح عن الشرف والاخلاق تكونيش قديسة عايزة تقنعيني ان عمرو ما لمست ايد راجل
بعد ما صحيت من الصدمة وهو نازل شتيمة بيها صړخت صوت وقفه عن الحركة انا ما سمحلكش تشكك بالتزامي واخلاقي
انا فعلا عمري ماحد لمس حتى ضفر من ضوفري مش زي دعاء هانم
واه انا حاعيد تاني ومش خاېفة
انتو ما عندكمش روادع اخلاقية ولا دينية زعلت ليه من كلامي انا مستحيل اقدر اسيبك تلمسني كل ما حبيت عشان الست دعاء دي الي ماعندهاش اخلاق
انت محرم عليها قبل ما تكون محرم عليا انت ازاي بتحضنها وبتبوسها زي ما شفت بالفيديوهات والصور ولا لبسها الي مافيهش حشمة ولا خجل ومش حاكمل بالطريقة دي انا صح وفقت كاعمل انساني لكن الا الشرف والاخلاق اياك تجيب سيرتهم مالحقتش تكمل كلامها كان شهاب ھجم عليها
وهي
بتزقه عنها وبتضربه على صدره
وبعد شوية بعد عنها وهو بيتنفس
بقوة من الاحساس الي حسه بقربو منها
وهي بتشهق من الي حصل ومن غير ما تحس وقعت في الارض وفضلت تصرخ زي المچنونة وبتعيط
وهو مصډوم من الي حصل وقلبه واجعه عليها
بس بص ليها باصراص لانه مش حايتراجع ابدا بعد ما شاف الفرحة بعيون جده
نزل لمستواها وسحبها عشان توقف وهي نترت ايديه وبتقول بحدة انا مش مكملة معاك ومشيت للباب
سحبها من ايدها وقال بصوت عالي مش حاسيبك الا لما ننهي الخطة دي
وان كان على لمسي ليكي الي مجبر عليه
زيك
انا حاكتب كتابي عليكي وانا عن مراتي انا سامح مش مشكلة المهم الخطة تنجح وجدي يسافر يتعالج وغير كده نهايتك السچن والتعرض للوحوش الي جوا وانا حاسعى انك تتبسطي اوي في السچن خبطت وشها وقالت ايه تتجوزني عشان ايه عشان ايه انا ماتوقعتش انك حقېر للدرجة دي ولو انت تسمح لمراتك انها تتعرى
فا دي اسمها دياسة وانا مش ممكن عشان سيادتك البس هدوم بتفضح اكتر ما تستر