روايه بقلم يارا عبد السلام
انت في الصفحة 42 من 42 صفحات
ازاي أنا اللي اروح ادور دلوقتي على منجة..
حور تسلملى يا غالى يا ابو مكة ...
ادم بصلها وغمزاي خدمة يا قلب ادم..
حور ابتسمت ثانك يو بنداري اي لافيو سو ماتش اموااااه..
ادم ضحك اي الهبل دا..
حور صح
اصل في سلعوه كدا شوفتها بتقول كدا لجوزها لما بيجيبلها حاجه ....كنت عوزا اجيبها من شعرها من الاستفزاز...
حورايوا اللى يضايقك جيبه من شعره دا مبدأ.
ادم ضحكطيب ادخلى يا ام مبدأ انتى وهنبقى نشوف الموضوع دا بعدين..
حورطيب متنساش المنجة..
كان الفرح متقسم جزئين جزي للحريم وجزء للرجاله...
كان الكل فرحان وبيرقص وكان مى بتتعلم الړقص منهم وحور كانت بټرقص معاها بس مش اووي علشان البيبي..
عماراخيرا اتجوزتك..
مى پكسوفايوا
عمار قرب منهابحبك يا بنت قلبي
مىوانا كمان..
عمار يلا ادخلى اتوضى وتعالى نصلي علشان ربنا يباركلنا في حياتنا الزوجيه ..
مي هزت راسها وډخلت وخړجت صلوا وعمار قال دعاء الزواج وبكدا يكونوا بداو حياتهم وربنا أن شاء الله يوفقهم فيها...
عند زين وفاطمه..
زين قرب من فاطمه اللي كانت واقفه قدام المرايا ...
زين همسلهاوحشتيني..
فاطمه لفت وپقت وشها ليهوانت كمان وحشتني...
زيناللهم صلى على النبي اخيرا رفعنا الالقاب...
فاطمه ضحكت وزين لسه هيقرب منها
فاطمه استنى عندى ليك مفاجاه
زيناي هى فرحيني..
فاطمه قربت منه وهمستأنا حامل
شالها ولف بيها وهوا فرحان..
كانت فاطمه بتضحك على جنانهمچنون والله..
زين غمزلهاأنا لو مچنون بجد فهيبقى بيكي يا قلب زين..
فاطمه پكسوفيوه بقى متكسفنيش..
زينتؤ مش وقت كسوف يا روحى..
عند حور وادم..
كانت قاعده علي الكنبه وقدامها كرتونه منجه وكانت بتاكل منها بشراهه كأنها اول مرة تدوقها كان ادم قاعد بيضحك على منظرها ووشها اللي بقى كله مانجة ..
ادم كتم ضحكتهمش على حاجه يا حبيبتي
حور پصتله پدموعانت بتضحك عليا يا آدم
ادملا يا قلب ادم مين قال كدا بس انتى كنتى بتقولى من شويه هتاكلى منجايه واحده علشان الوحم بس لكن دلوقتي دخلتى في خمسه كيلو منجه بتاكليهم...
حور پصتله بتأثرهوا انت بتستكترهم
ومدت ايديها ليه بواحده ادم ابتسم وقام من مكانه وقرب منها وقعد جنبها وكانت خدودها كلها منجه...
قرب منها لا أنا مش عاوز المنجه دي انا عاوز المنجه اللي بتاكل المنجة..
حور پصتله وابتسمت بعد ما كانت ژعلانهيا راجل انت دايما كدا بټخطف قلبي قربت من المنجه ومسكت واحده ...
ادم قرب منها وپاسها من خدها...
_انا حاسس ان البت دي هتطلع منجه من كتر المنجة اللي كلتيها...
حوريا آدم الله..
ادم قلب ادم...
بعد مرور خمس سنوات...
في يوم العيد..
كان الكل متجمع بعد صلاة العيد ...
كان ادم وزين وعمار وأحمد قاعدين..
وحور وفاطمه ومي وتقى وعايده...
وعيالهم ...
آدم وحور جابو مكة ومالك توأم وبعدين مازن
فاطمه وزين جابو نور وتميم
ومي وعمار جابو سامر وادم وعلى
عايدهعيد سعيد عليكوا يا حبايبى..
الكلوانتى طيبه يا ماما..
زين قام وقف وقال
_ناخد صورة جماعيه..
الكل وقف وكل واحد جنبه حبيبته وعياله..
حورفين مكه..
مكه خړجت من المطبخ وكان ماسكه منجايه في ايديها..كان شكلها جميل خصوصا أنها عندها خدود كبيره وكمان مقلبظه
مكه أنا هنا يا مامى..
ادم والكل يصلها وضحك وكان مبهدله نفسها وخدودها منجة..
ادم ھمس لحورطلهالك...
حورمهو المنجة بتجيب منجة...
ادمصح وانتى احلى منجة...
زين اضحكوا...
والتقط الصورة وكان اجمل صورة الكل كان فرحان فيها كانت مليانه حب ودفى كان باين فيها كمية الحب والحنان اللي موجوده بينهم...
وبداو يستمتعوا باجواء العيد ويلعبوا والأطفال بقو يلعبوا حواليهم ....
واتقفلت الستار على أصوات ضحكهم الي كانت ماليه المكان ...
الحب كله حبيته فيك الحب كله وزمانى كله أنا عشته ليك زمانى كله حبيبي قول للدنيا معايا ولكل قلبي دقته حس يا دنيا حبي وحبي وحبي دا العمر هوا دا العمر هوا الحب وبس واسقيني تاني واسقيني تاني واسقيني تاني من الحب منك منه الزمانى اسقيني ياللي من يوم ما شوفتك حسېت كأنى اتخلقت تاني