روايه أدم الكيلاني بقلم ملك محمد روايه أدم الكيلاني
ملاك نظرت لهم الأثنين قائله بقى كدا طيب انا طالعه بره سيف بضحك اشار بيده مع السلامه ملاك خرجت بذمجره كانت الشمس قد غربت وجن الظلام والد الفتاه الذي انقذهم كان يجلس حول الڼار التي اوقدها نادى عليها قائلا تعالي يابنتي كلي ملاك ذهبت وجلست بجانبه الرجل مالك وشك مقلوب كدا ليه ملاك بحزن وهي تنظر للسما مش وشي بس ال مقلوب دي حياتي كمان الرجل اطمني اول لما الشاب ال معاكي يخف هنجيب عربيه تروحكوا ملاك بحزن حتى لو روحت مش عارفه هروح فين ولا اروح لمين انا تايهه ومشتته الرجل ازاي