فهد
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
جنبها يتأمل فيها
عشق انت ايه جابك اوضتى ده مش اتفقنا يا معتز
معتز كان اتفاق منيل و احنا أن شاء الله هنفضل اخوات و اصحاب بس لحد امتى
عشق معرفش بس لحد ما اطمن
معتز براحتك يا عشقى بس علشان تعرفى اد ايه أنا بحبك و عايز بس تكونى مبسوطة
عشق أنا عايزة اطمن على فيروز
معتز فهد لقى فيروز امبارح بليل
عشق بجد طيب أنا هروحلها
عشق بفرحة طفولية حاضر
فيروز بس ده مش ابنك يا فهد
فهد انتى بتقولى ايه
فهد أنا طلقت سارة و مستعد أعلن جوازنا رسمى قدام كل الناس و اعوضك عن كل حاجة شوفتيها معايا و مش هخليكى تفتكرى ليا غير الحلو بس انتى بس روحى معايا على بيتك و اى شرط تقوليه أنا موافق عليه
فيروز أنا مش هروح معاك فى حتة
فهد ادينى بس فرصة واحدة أصلح فيها كل حاجة
فهد لاء ممكن نرجع انتى و انا موجودين و كمان لازم تدينى فرصة علشان ابننا يا فيروز
و روحوا البيت بس فيروز كان عندها شروط و كان أهمهم أن فهد ميحولش يقرب لفيروز بأى شكل كان و لا حتى يقعدوا فى اوضة واحدة و يسيبها لحد ما تخلص امتحاناتها و يعترف بجوازهم رسمى
فهد مستنى فيروز تنزل الحفلة
و هى نازلة براحة على السلم و لابسة فستان اوف وايت رقيق و حجاب نفس اللون خطفت قلب فهد
و فهد مسك ايديها بتملك و قعد جنبها و هو مبسوط
فهد و هو يهمس في أذنها تعرفى انتى اول واحدة تحضر فرحها و هى حامل
فيروز ضحكت على الموقف
فيروز نبقى نشوف ده بعدين
و عشق واقف لقيت بنت بتضحك مع معتز و اول مرة تحس انها غيرانة على معتز بالشكل ده راحت وقفت معاهم و اول ما جت البنت مشيت
عشق مين اللى كنت واقف معاها ديه
معتز واحدة معايا فى الشغل
عشق و الله على اساس أنا نجفة واقفة
معتز ايه ده بتغيرى عليا و لا ايه
عشق و وشها احمر لاء و سابته و خرجت الجنينة
معتز استنى
عشق نعم
معتز اقترب منها عايز اسمعها منك
عشق هى ايه
معتز انتى عارفة
عشق بتصنع لاء مش عارفة و ابعد شوية
معتز اقترب اكتر لاء مش هبعد غير لما اسمعها
عشق بتوتر و هى بتبص لمعتز أنا بحبك
و هنا اكمل بمزاح شكلك هتخلى فيروز خالتو انهاردة
عشق ده فى الاحلام
معتز هنشوف
تمت